تدور أحاث هذه القصة في قرية من قرى شمال الأردن: في يوم من الأيام يا حفيظين السلامة, و الحكي للجميع و لا انتوا هوون, كنت سهران تالي الليل قاعد أمرس جميد, فجأة رن الباب, و لا هو أبو مفلح صاحب الدكانة ,- ايش يا ابو مفلح , شو فيه؟- وحده بدها اياك يا موستنج على تلفون الدكانة؟- منو بدو ياني الساعة 12 بالليل؟- بدريش والله هساع تعال و خلصني هيها عالخط؟مشيت مع ابو مفلح تا وصلنا الدكانة, قظبت سماعة التلفون,- نعم- ألو...- أيوه.... منو انتي و شو بدك؟- ألو... أخ موستنج- نعم منو معاي؟- أنا وحدة..- بالله عليتش- اه والله- طيب أشدكي يا وهدة؟- بدي أتعرف عليك..طبعن أنا ما صدقتش. فكرتها بتتخوث, بس بلش المخيظ يلعب في عبي. - طيب, منين جبتي رقم تلفون دكانة أبو مفلح اللي في حارتنا؟- الصراحه.. شفتك بالجامعه و عجبتني كتير كتير و سألت عنك ساحباتي و أعطوني هادا الرئم.وقتها خرطت معاي السولافة و صرت أخلط مخيض و جميد, قلتلها.- انتي وين, اذا بدك باجي هسه- لأ لأ مو هلأ, بكره لائيني عند برج الساعة بالجامعه .- طيب كيف بدي أعرفك؟؟- لا تخاف أنا بعرفك.والله سكرت السماعة مع المزيونة و أنا بخابط يمين شمال, مش قادر أمسك أعصابي بشلن. لد علي أبو مفلح: - منو هاي؟؟- لأ لأ هاي وحدة بدها تشتري شوية جميد, ما عليك أبو مفلح, اسمع, انطيني صابونة غار و بوكيت سرف و شوية قظامة و سجلهن عالدفتر. طلعت من عند أبو مفلح و رحت عند جارنا أبو متعب بلكي أعطاني بكمه الداستون ثاني يوم بلاش أتبهدل و آخذ معاي الديانا , خبطت عالباب مرة, مرتين, ثلاث, ما حد فتح, فقلت أحسن اشي أرن عالجرس بلكي سمعوني, و فعلا فتحلي أبو متعب مغمظ عينيه يادوب شايف قايم يفرك بعينيه ت فعصهن تفعيص واذا شايف أكيد شايفني أسود و أبيظ. - شو بدك ولك يا موستنج؟- والله يا أبو متعب ماني عارف وشو بدي أقولك؟- قول و خلصنا يا زلمة؟- أبو متعب... شو في عندك بكرة؟- ها, والله بكرة نازل على عمان في عندي نقلة بطيخ لازم أوديها.- طيب شو رأيك أنا أوديلك اياها؟؟- والله يا موستنج ماني عارف... ليش شو مالها الديانا تبعتك؟- الديانا جيرها بجعر معاي, و حكيت بلكي أخذت بكمك و جبتلها قطع معاي من عمان .- طيب ماشي ماشي, خذ هي المفتاحأجيت بدي أروح والا أبو متعب بدو ينهي الحديث و انو بقول:- طيب فووت هسع .حملت حالي و حطيت رجلي عالعتبة و بدي أفوت, و الا أبو متعب بقول:- على كل حال الله معك.. دير بالك عالبكم. في بطيخ بالحوش تبعه, لا تسرع بلاش يتفقش معاك و تفظحنا مع الزباين.- لا لا ولا يهمك عم أبو متعب. حط ايديك و رجليك بمخيظ باردلفيت وجهي و رحت عالبكم, فتحت الباب و اجيت بدي أضرب سلف, ولا أبو متعب بنادي من الشباك - يا موستنج؟- ايش يابو متعب؟ شو بدك؟؟- نسيت أقولك, بطارية البكم على آخر نفس, ف صفه على نزلة علشان اذا ما اشتغل تعشق.طبعاً فهمت السولافة و عرفت وقتها ليش أبو متعب ما غلبني عالبكم.- شكراً يا أبو متعب عالمعلومات, ما قصرت.والله فتحت سويتش و ركبت ثاني و بلشت أدحل شوي شوي على أساس بدي أعشق. بش وصلت البيت دحول قبل ما يشغل البكم. فحكيت لحالي: خليني أصفه هسه و بكرة ببلش بالتعشيق.سكرت البكم و غطيت البطيخ, و مشيت لباب الدار, فتحت الباب و انه أبوي واقف ورا الباب- مسا الخير يابا؟- الله لا يمسيك بالخير!! وين كاين لحد هسع يا ابن ال**, كم مرة قلتلك لا تتأخر بعد وجه الفجر, تعال جايو نزل يشمشم في - شو شارب ولك؟ فريده؟- له يا حج الله يسامحك, بطلنا هالسولافه بعد آخر كتله- لعاد وين مظلي لهسا؟- أجاني تلفون على رقم الدكانة, و رحت أرد- و منو اللى بدوا اباك بنص الليل يا معالي الوزير؟ و قظبني من دشداشتي- لا لا واحد صاحبي بسألني على محاظرة اليوم, و بيوصيني أجيب دفتري علشان مثل ما تقول بده يصوره بكرة.- صاحبك, والله ماني داري شو آخرتها هالسولافة معاك, ولا شو آخر هالعلم الي بتقرولنا اياه بالجامعات, طيب يالله اقلب وجهك روح اتسخمط نام.- حاضر حاضر يابا.رحت على غرفة الخزين و أخذت فرشة صوف قديمة من المطوى و طلعت أنام على ظهر الحيط.
Saturday, December 16, 2006
تجربتي مع الجنس اللطيف و ارتباطها الوثيق بالمنسف/ج1
تدور أحاث هذه القصة في قرية من قرى شمال الأردن: في يوم من الأيام يا حفيظين السلامة, و الحكي للجميع و لا انتوا هوون, كنت سهران تالي الليل قاعد أمرس جميد, فجأة رن الباب, و لا هو أبو مفلح صاحب الدكانة ,- ايش يا ابو مفلح , شو فيه؟- وحده بدها اياك يا موستنج على تلفون الدكانة؟- منو بدو ياني الساعة 12 بالليل؟- بدريش والله هساع تعال و خلصني هيها عالخط؟مشيت مع ابو مفلح تا وصلنا الدكانة, قظبت سماعة التلفون,- نعم- ألو...- أيوه.... منو انتي و شو بدك؟- ألو... أخ موستنج- نعم منو معاي؟- أنا وحدة..- بالله عليتش- اه والله- طيب أشدكي يا وهدة؟- بدي أتعرف عليك..طبعن أنا ما صدقتش. فكرتها بتتخوث, بس بلش المخيظ يلعب في عبي. - طيب, منين جبتي رقم تلفون دكانة أبو مفلح اللي في حارتنا؟- الصراحه.. شفتك بالجامعه و عجبتني كتير كتير و سألت عنك ساحباتي و أعطوني هادا الرئم.وقتها خرطت معاي السولافة و صرت أخلط مخيض و جميد, قلتلها.- انتي وين, اذا بدك باجي هسه- لأ لأ مو هلأ, بكره لائيني عند برج الساعة بالجامعه .- طيب كيف بدي أعرفك؟؟- لا تخاف أنا بعرفك.والله سكرت السماعة مع المزيونة و أنا بخابط يمين شمال, مش قادر أمسك أعصابي بشلن. لد علي أبو مفلح: - منو هاي؟؟- لأ لأ هاي وحدة بدها تشتري شوية جميد, ما عليك أبو مفلح, اسمع, انطيني صابونة غار و بوكيت سرف و شوية قظامة و سجلهن عالدفتر. طلعت من عند أبو مفلح و رحت عند جارنا أبو متعب بلكي أعطاني بكمه الداستون ثاني يوم بلاش أتبهدل و آخذ معاي الديانا , خبطت عالباب مرة, مرتين, ثلاث, ما حد فتح, فقلت أحسن اشي أرن عالجرس بلكي سمعوني, و فعلا فتحلي أبو متعب مغمظ عينيه يادوب شايف قايم يفرك بعينيه ت فعصهن تفعيص واذا شايف أكيد شايفني أسود و أبيظ. - شو بدك ولك يا موستنج؟- والله يا أبو متعب ماني عارف وشو بدي أقولك؟- قول و خلصنا يا زلمة؟- أبو متعب... شو في عندك بكرة؟- ها, والله بكرة نازل على عمان في عندي نقلة بطيخ لازم أوديها.- طيب شو رأيك أنا أوديلك اياها؟؟- والله يا موستنج ماني عارف... ليش شو مالها الديانا تبعتك؟- الديانا جيرها بجعر معاي, و حكيت بلكي أخذت بكمك و جبتلها قطع معاي من عمان .- طيب ماشي ماشي, خذ هي المفتاحأجيت بدي أروح والا أبو متعب بدو ينهي الحديث و انو بقول:- طيب فووت هسع .حملت حالي و حطيت رجلي عالعتبة و بدي أفوت, و الا أبو متعب بقول:- على كل حال الله معك.. دير بالك عالبكم. في بطيخ بالحوش تبعه, لا تسرع بلاش يتفقش معاك و تفظحنا مع الزباين.- لا لا ولا يهمك عم أبو متعب. حط ايديك و رجليك بمخيظ باردلفيت وجهي و رحت عالبكم, فتحت الباب و اجيت بدي أضرب سلف, ولا أبو متعب بنادي من الشباك - يا موستنج؟- ايش يابو متعب؟ شو بدك؟؟- نسيت أقولك, بطارية البكم على آخر نفس, ف صفه على نزلة علشان اذا ما اشتغل تعشق.طبعاً فهمت السولافة و عرفت وقتها ليش أبو متعب ما غلبني عالبكم.- شكراً يا أبو متعب عالمعلومات, ما قصرت.والله فتحت سويتش و ركبت ثاني و بلشت أدحل شوي شوي على أساس بدي أعشق. بش وصلت البيت دحول قبل ما يشغل البكم. فحكيت لحالي: خليني أصفه هسه و بكرة ببلش بالتعشيق.سكرت البكم و غطيت البطيخ, و مشيت لباب الدار, فتحت الباب و انه أبوي واقف ورا الباب- مسا الخير يابا؟- الله لا يمسيك بالخير!! وين كاين لحد هسع يا ابن ال**, كم مرة قلتلك لا تتأخر بعد وجه الفجر, تعال جايو نزل يشمشم في - شو شارب ولك؟ فريده؟- له يا حج الله يسامحك, بطلنا هالسولافه بعد آخر كتله- لعاد وين مظلي لهسا؟- أجاني تلفون على رقم الدكانة, و رحت أرد- و منو اللى بدوا اباك بنص الليل يا معالي الوزير؟ و قظبني من دشداشتي- لا لا واحد صاحبي بسألني على محاظرة اليوم, و بيوصيني أجيب دفتري علشان مثل ما تقول بده يصوره بكرة.- صاحبك, والله ماني داري شو آخرتها هالسولافة معاك, ولا شو آخر هالعلم الي بتقرولنا اياه بالجامعات, طيب يالله اقلب وجهك روح اتسخمط نام.- حاضر حاضر يابا.رحت على غرفة الخزين و أخذت فرشة صوف قديمة من المطوى و طلعت أنام على ظهر الحيط.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment