كنت أيامها سنة رابعة جامعه و منزل ماده انجليزي 2 لازم اعمل فيها برزنتيشن لانه عليها علامات
المهم طلعت عند اللوح بعيد عنكوا و عرفت عن حالي موستنج من كلية الهندسه, حكيت يومها عن موضوع الطيران لانه كنت ادرس ماده ايروداينمكس ايامها و مشبح فيها, الكل اعجب ب السواليف اللي حكيتها و كيف طياره وزنها 280 طن بتطير ب الهوا زي العصفور
و انا طالع اجتني هلا, اول مره بنتبهلها و حكت لي بصير امشي معك ل سكوير العلوم, ؟ , لما وصلنا ل برج الساعه حكتلي موستنج عمرك تبرعت ب دم؟ حكيتلها لأ و ضليتني ماشي, حكتلي طيب ليش ما تتبرع؟ حكيتلها ما بدي بخاف من الابر, حكتلي طيب عشاني لانه عندي نقص 10 ساعات خدمة مجتمع و حكولي جيبي ناس يتبرعوا ب دم ل مستشفى الجامعه و بنسامحك فيهم؟ حكيتلها لأ و لا عشان حدا, ما بتبرع ب دم انا بخاف و لو الشغله عشان واحد مريض ممكن بس عشان خدمة المجتمع تبعتك لأ
المهم كانت آخر كلمتين حكيتهم انا و هلا ل يوم التخرج مع اني انا ما بحب الزعولات و ما بسوق فيها بس هي كبرت ب راسها الشغله كيف ما رديت عليها
لو تنعاد الايام برضو راح اسوي نفس الاشي,
ما بتبرع ب دم, بخاف من الابر
No comments:
Post a Comment